والعيش في ثوب المذلة عار
غاب الظلام وأشرقت أنوار والأنس فاض وعمّ الإستبشار
شرفت بكم سنهور واعترفت لكم بالفضل إذ انتم لهـــــا زوار
أهلا بكم والخير يحدو ركبكم والعزم؛ والتصميم؛ والإصرار
نعم المحافظ جاءنا ليزورنا وهو الذي يسعــــى له ويزار
لك شكرنا لك حبنا ووفاؤنا ماجنّ ليل أو أضــاء نهـــــار
حر وفى بالوعد بر صالح وبمثلــــه تتقـــدم الأمصـــار
ولقد وعدت بأن تضاء بيوتنا فأضأتهــــا وتلألأت أنــــوار
أثنى عليك القلب بين ضلوعه وأحاطـــــك الإجلال والإكبار
سنظل نذكر بالفخار جهودكم ما غردت في عشهـــا الأطيار
للقائد السادات ألف تحية من شعبه؛فهو الفتــــى المغوار
صنع القرار فكان فيه موفقا قال اعبروا فتصــايح الأحرار
نحن الفداء لديننا ولأرضنا وسلاحنا نور يضيء ونــار
الموت حق والجهاد فريضة والحرب شرع والسلام شعـــار
الموت ليس يموت إلا مرة والعيش في ثوب المذلــة عـــار
عبروا نهارا هاتفين بربهم يا رب أنت الناصــــر القـــاهــــر
الله أكبر صيحة دوى بها صوت الجنود فدمـــروا وأغاروا
دكت مدافعهم حصون عدوهم فتحررت أرض وعـــز جــــوار
يا قادة الشعب العظيم وجنده أنتم لكـــــل العالمــــــين منـــــار
معكم كتاب الله آية نصركم إن تنصـــــروه فسيفكــــم بتــــار
ربوا الشباب على الفضائل والنهى قولوا لــــهم إن الفــــراغ دمــــار
قولوا لهم زورا المساجد وأركعوا تقـــــوى عزائمكــــم ولا تنهـــــار
قولوا لهم إن الجهاد فريضة والمؤمنـــــون بـــه هـم الثـــــــوار
بالعلم والإيمان أحمل مدفعي إن القعود عــــن الســــلاح بـــــوار
صلة الشباب بربهم هي زادهم فـــــإذا أحســــوها فهـــم أطهــــــار
ولسوف نمضى في قتال عدونا وشعــــارانا الإنتــــاج والإعمــــار
يا رب وفقنا وأيد شعبنا بالعلـــــم والإيمـــــــان يا غفار
كانت هذة القصيدة في استقبال أحد كبار المسؤءلين
غاب الظلام وأشرقت أنوار والأنس فاض وعمّ الإستبشار
شرفت بكم سنهور واعترفت لكم بالفضل إذ انتم لهـــــا زوار
أهلا بكم والخير يحدو ركبكم والعزم؛ والتصميم؛ والإصرار
نعم المحافظ جاءنا ليزورنا وهو الذي يسعــــى له ويزار
لك شكرنا لك حبنا ووفاؤنا ماجنّ ليل أو أضــاء نهـــــار
حر وفى بالوعد بر صالح وبمثلــــه تتقـــدم الأمصـــار
ولقد وعدت بأن تضاء بيوتنا فأضأتهــــا وتلألأت أنــــوار
أثنى عليك القلب بين ضلوعه وأحاطـــــك الإجلال والإكبار
سنظل نذكر بالفخار جهودكم ما غردت في عشهـــا الأطيار
للقائد السادات ألف تحية من شعبه؛فهو الفتــــى المغوار
صنع القرار فكان فيه موفقا قال اعبروا فتصــايح الأحرار
نحن الفداء لديننا ولأرضنا وسلاحنا نور يضيء ونــار
الموت حق والجهاد فريضة والحرب شرع والسلام شعـــار
الموت ليس يموت إلا مرة والعيش في ثوب المذلــة عـــار
عبروا نهارا هاتفين بربهم يا رب أنت الناصــــر القـــاهــــر
الله أكبر صيحة دوى بها صوت الجنود فدمـــروا وأغاروا
دكت مدافعهم حصون عدوهم فتحررت أرض وعـــز جــــوار
يا قادة الشعب العظيم وجنده أنتم لكـــــل العالمــــــين منـــــار
معكم كتاب الله آية نصركم إن تنصـــــروه فسيفكــــم بتــــار
ربوا الشباب على الفضائل والنهى قولوا لــــهم إن الفــــراغ دمــــار
قولوا لهم زورا المساجد وأركعوا تقـــــوى عزائمكــــم ولا تنهـــــار
قولوا لهم إن الجهاد فريضة والمؤمنـــــون بـــه هـم الثـــــــوار
بالعلم والإيمان أحمل مدفعي إن القعود عــــن الســــلاح بـــــوار
صلة الشباب بربهم هي زادهم فـــــإذا أحســــوها فهـــم أطهــــــار
ولسوف نمضى في قتال عدونا وشعــــارانا الإنتــــاج والإعمــــار
يا رب وفقنا وأيد شعبنا بالعلـــــم والإيمـــــــان يا غفار
كانت هذة القصيدة في استقبال أحد كبار المسؤءلين
للشاعرفضيلة الشيخ /محمد إبراهيم خليل بظاظو من قرية سنهور المدينة التابعة لمركز دسوق بمحافظة كفر الشيخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.